كُلَّمَا عَنَّفُوا عَلَيْكَ وَلَامُوا … عَصَفَ الوَجْدُ بِي وَلَجَّ الغَرَامُتَتَهَادَى دُمُوْعُ عَيْنِي لِذِكْرَا … كِ كُلَّمَا انْبَتَّ بِالجُمَانِ النِّظَامُوَمنهَا:غَيَّرَتْ حَالِي اللَّيَالِي وَهَلْ حَا … لٌ عَلَيْهَا مَعَ اللَّيَالِي دَوَامُأَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعتَمِدُ -: هَذِهِ الأَبْيَاتُ لَمْ تَرِدْ فِي تَرْجَمَتِهِ وَشِعْرِهِ فِي مُقَدِّمَةِ دِيْوَانِ الرَّاعِي الَّذي أَشَرْنَا إِلَيْهِ سَابِقًا. وَفِي تَرْجَمَتِهِ سَالِمِ بنِ مَنْصُوْرٍ، أَبُو الغَنَائِمِ العَرَبَانِيِّ فِي تَكْمِلَةِ المُنْذِرِيِّ (٢/ ١٣٥) قَالَ: "وَحَدَّثَ عَنْ أَبِي المُرْهِفِ نَصْرِ بنِ مَنْصُوْرٍ النُّمَيْرِيِّ بِشَيْءٍ مِنْ شِعْرِهِ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute