٥٥ - ولكنه فى العقد الثمين ٦٥:٥ ذكر هذا الخبر فى سنة تسع وعشرين وستمائة، وأفادقيه بقتل ابن عبدان لا أسره وكذا فى العقود اللؤلؤية ٥٠:١. وفى ترجمته لراجح بن قتادة أمير مكة فى العقد الثمين ٣٧٢:٤ برقم ١١٧٢ ساق أمورا ذكرها جماعة من المؤرخين منهم ابن البزورى، والفويرى، وابن محفوظ تفيد ولاية راجح لمكة فى سنة تسع وعشرين وستمائة، وثلاثين وستمائة، واثنتين وثلاثين وستمائة بعد تغلبه فى كل مرة على عسكر مصر بمؤازرة المنصور صاحب اليمن له. ولعل هذا هو الذى دفع بمؤلفنا إلى إهمال ترتيب أخبار استيلاء راجح على مكة فى هذه السنوات. (٢) يشير شفاء الغرام ٣٠٢:١ إلى ذلك، وفيه أضيف الأمر ببنائها للمستظهرى العباسى فى شهور أربع وثلاثين وستمائة». (٣) العقد الثمين ٣٢٥:٣ وفيه «كان إنجاز العمارة وجريان الماء فى العشر الأخير من ربيع الآخر سنة ثلاث وثلاثين وستمائة».