للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«سنة أربع وعشرين وثلاثمائة»

فيها حج بالناس قاضى مكة عمر بن الحسن، ولم يحج من ناحية العراق أحد (١).

***

«سنة خمس وعشرين وثلاثمائة»

فيها أمر الراضى العباسى بعمارة العلمين الكبيرين اللذين بالتنعيم بالأرض لا بالجبل (٢).

وفيها حج بالناس قاضى مكة عمر بن الحسن، ولم يحج من العراق أحد (٣)

***

«سنة ست وعشرين وثلاثمائة»

فيها خرج من بغداد نفر يسير من الحجاج رجّالة، وقوم اكتروا من العرب وتخفّروا إلى مكة، وحجوا وعادوا من طريق الشام، وعاد منهم قوم على طريق الجادة (٤).


(١) وانظر-مع المرجعين السابقين- شفاء الغرام ٢:٢١٩.
(٢) شفاء الغرام ١:٥٥. وقد ورد أمام هذا الخبر فى هامش الأصول «تجديد علم التنعيم».
(٣) مروج الذهب ٤:٤٠٨، وشفاء الغرام ٢:٢١٩، والنجوم الزاهرة ٣: ٢٦٠، ودرر الفرائد ٢٤١.
(٤) شفاء الغرام ٢:٢١٩، ودرر الفرائد ٢٤١.