للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«سنة تسع وسبعين وستمائة»

فيها حج بالناس [من مصر] (١) أمير يقال له السابقى.

***

«سنة ثمانين وستمائة»

فيها عمر رخام فى جوف الكعبة من قبل المظفر يوسف بن ١٠٨ المنصور عمر بن على بن رسول صاحب اليمن؛ وهو أول ملك كتب اسمه فى الكعبة (٢).

وفيها حج بالناس الأمير العزى (٣)، ووقف الناس بعرفة يومين احتياطا لاختلاف وقع بالوقفة (٤).

***

«سنة إحدى وثمانين وستمائة»

فيها أمر السلطان قلاوون الصالحى (٥) أن يحلف الشريف


(١) إضافة عن درر الفرائد ٢٨٥.
(٢) شفاء الغرام ١٠١:١.
(٣) كذا فى م، ودرر الفرائد ٢٨٥، وفى ت «العمرى».
(٤) شفاء الغرام ٢٤٠:٢، والمرجع السابق.
(٥) وانظر ترجمته وأخباره فى النجوم الزاهرة ٢٩٢:٧ - ٣٨٦.