للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفيها حجّ بالناس أمير المؤمنين سليمان بن عبد الملك (١) كذا قال العتيقى، وقال المسعودى: إن الذى حج بالناس فى هذه السنة أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم (٢).

***

«سنة ثمان وتسعين»

فيها حج بالناس أمير مكة عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسيد الأموى، كذا قال ابن الأثير (٣)، وقال المسعودى: إن الذى حج بالناس أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم (٤).

***

«سنة تسع وتسعين»

فيها كان عامل الحرمين لعمر بن عبد العزيز عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسيد بن أبى العيص (٥).


(١) انظر المحبر ٢٦ وتاريخ الطبرى ٨:١١٧، والكامل لابن الأثير ٥: ١٠، والعقد الثمين ٥:٤٥٠.
(٢) الذى فى مروج الذهب ٤:٣٩٩ «ثم كانت سنة سبع وتسعين حج بالناس سليمان بن عبد الملك».
(٣) تاريخ الطبرى ٨:١٢٦، والكامل لابن الأثير ٥:١٥، ودرر الفرائد ٢٠٤.
(٤) كذا جاء بالمحبر ٢٦. والذى فى مروج الذهب ٤:٣٩٩ «ثم كانت سنة ثمان وتسعين حج بالناس عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسيد».
(٥) وفى تاريخ الطبرى ٨:١٣١، والكامل لابن الأثير ٥:١٨ «أنه كان عامله على مكة». وانظر العقد الثمين ٥:٤٥٠.