للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«سنة ثمان عشرة»

فيها كان عامل مكة عتّاب بن أسيد -على ما ذكر ابن جرير وابن الأثير وابن الجوزى-وعلى الطائف عثمان بن أبى العاص (١).

وفيها حج بالناس أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (٢).

***

«سنة تسع عشرة»

فيها كان عامل مكة عتّاب بن أسيد -على ما ذكر ابن جرير وابن الأثير وابن الجوزى-وعلى الطائف عثمان بن أبى العاص (٣).

وفيها حج بالناس عمر بن الخطاب (٤)، وحجّ


(١) تاريخ الطبرى ٤:٢٢٥، والكامل لابن الأثير ٢:٢٣٨، وفيهما «وكانت ولاته فى هذه السنة على الأمصار الذين كانوا عليها فى سنة سبع عشرة».
(٢) انظر المرجعين السابقين.
(٣) تاريخ الطبرى ٤:٢٢٦، والكامل لابن الأثير ٢:٣٣٨، وفيهما «وكان عماله على الأمصار وقضاته فيها الولاة والقضاة الذين كانوا عليها فى سنة ثمان عشرة». ويلاحظ أن الولاة فى سنة ثمان عشرة كانوا هم ولاته فى سنة سبع عشرة. وفى هذه السنة كان واليه على اليمامة والبحرين عثمان بن أبى العاص.
وانظر تاريخ الطبرى ٤:٢٢٢، والكامل لابن الأثير ٢:٢٣٤.
(٤) تاريخ الطبرى ٤:٢٢٦، والكامل لابن الأثير ٢:٢٣٨.