للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والقائد سعيد جبروه فى ليلة السبت عاشر جمادى الآخرة (١).

والسيد ميلب بن علي بن مبارك بن رميثة الحسني، فى ليلة الجمعة سادس عشر رجب بخليص، وحمل إلى مكة، فدفن بالمعلاة (٢).

وجمال الدين محمد بن إبراهيم المرشدي فى يوم الاثنين حادي عشر رمضان (٣).


(- الشافعي نور الدين، حفظ التنبيه وعرضه على النور بن سلامة، وسمع على الزين المراغى، والزين الطبرى، والنور بن سلامة، وأجاز له النشاورى، وابن فرحون، وشهاب الدين بن ظهيرة وغيرهم».
(١) الضوء اللامع ٢٥٦:٣ برقم ٩٦١، والدر الكمين. وفيهما: «مولى السيد عجلان بن رميثة، ولى نيابة مكة عن ابن سيده، السيد حسن بن عجلان سنين كثيرة. وولى قبض المواريث عنه أيضا. أرسله بهدية للملك الناصر ملك اليمن، فأكرمه الملك اليمني ورده بهدية مماثلة. بنى بمكة دورا بسويقة بأجياد ومنى. وأنشأ حديقة عظيمة بالابطح. وجعل بها سبيلا وبركة».
(٢) الضوء اللامع ١٩٤:١٠ برقم ٨٢٣، والدر الكمين، وغاية المرام. وفيها:
«وكان ممن خرج مع السيد بركات لحرب حرب مع الأمير ارنبغا والسيد على فقتل بخليص في طريقه من ثنية عسفان وحمل الى مكة.
(٣) الضوء اللامع ٢٤١:٦ برقم ٨٤٨، والدر الكمين، ومعجم الشيوخ: ١٩٨ برقم ١٩٥ وفيها: «ولد بمكة سنة ٧٧٠ هـ ونشأ بها وسمع بها على الكثير من أهلها، والقادمين عليها. ومنهم العفيف النشاورى. والجمال الأميوطى. ومن النجم بن رزين، وصلاح الدين البلبيسى، واجاز له بالافتاء والتدريس شمس الدين المعيد، والشيخ فريد الدين الهندى. -