للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأمير الترك جانبك الثور فى ليلة الخميس حادي عشر شعبان (١).

ومشيط بن أشعل الجدي بها فى ليلة الجمعة ثاني عشر شعبان وحمل إلى مكة (٢).

وأحمد بن عبد اللطيف اليبناوي فى أوائل شهر رمضان بدمشق (٣).

وعمر بن عبد العزيز بن علي بن عبد العزيز بن عبد الكافي الدقوقي فى يوم السبت تاسع شوال بالمشاش (٤) بالقرب من


(١) الضوء اللامع ٥٦:٣ برقم ٢٢١، والنجوم الزاهرة ٢١٣:١٥، ٢١٤، والسلوك ١٠٦٢:٤/ ٣، وفيها «السيفى يلبغا الناصرى أحد أمراء الطبلخانات، مات وهو يلى شدّ جدة، من أهم أعماله في جدة إخراب الدكة التى كانت للقواد العمرة، والتى جاء ذكرها في الاصول ضمن أحداث سنة ٨٤٠ هـ.
(٢) الضوء اللامع ١٥٩:١٠ برقم ٦٤٤، والدر الكمين.
(٣) الضوء اللامع ٣٥٤:١، والدر الكمين. وفيهما «القرشى المخزومي، نشأ بمكة، وسمع على الزين المراغي، وابن الجزرى، والنجم المرجاني، والكمال المرشدى. وحفظ بمكة المنهاج في أصول الفقه، والعمدة في الفقه، والشاطبية، وعرضهم على جماعة من أهل مكة والقادمين عليها، وسمع من ابن الجزرى كتاب النشر في القراءات العشر، وأجاز له خلق كثير من عدة من البلدان، ونظم الشعر. دخل دمشق بعد الثلاثين وثمانمائة بيسير، ونزل بصالحية دمشق، ووصفه النجم بن فهد بالشيخ المحدث الفاضل والمحدث المتقن، وكان خيرا دينا ساكنا».
(٤) الضوء اللامع ٩٤:٦ برقم ٣١٠، والدر الكمين وفيه «مات وهو قادم من -