للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وعبد الكريم بن علي بن أحمد بن عبد الله المكي، فى ليلة السبت حادي عشر ذي القعدة (١).

وناتق الأمير، فى ليلة الثلاثاء رابع عشر القعدة (٢).

وشيختنا أم الحسين ابنة عبد الملك المرجاني، فى ليلة الأحد تاسع عشر القعدة (٣).

وأبو الخير بن محمد بن محمد بن نعيم الجوجري، فى ليلة


(- ودخل القاهرة ودمشق. وسمع من علمائهما. كما دخل الإسكندرية. وسمع بها. وأجاز له جماعة منهم البرهان الشامي. والحلاوى، والسويداوى وابن الملقن، والهيثمي، والعراقى، والحرستاني، ومريم الأزرعية وخلق من محدثي مكة. ودخل بلاد الروم طلبا للرزق، ولي نصف إمامة المالكية بالمسجد الحرام، شريكا لأخيه أحمد، ثم استقر في جميع الإمامة. وباشر الحسبة بمكة بالنيابة.
(١) الضوء اللامع ٣١٥:٤ برقم ٨٥٣، والدر الكمين. وفيهما: الشهير بابن عبد الله. وجاء في الدر الكمين: أجاز له باستدعائي أبو الفضل بن ظهيرة.
(٢) الضوء اللامع ١٩٧:١٠ برقم ٨٤٠. وفيه «الأشرفي».
(٣) الضوء اللامع ١٤٠:١٢ برقم ٨٦، ومعجم الشيوخ ٣٠٤ برقم ٣ - فصل النساء، والدر الكمين. وفيها: سمعت من الجمال الأميوطي، والبرهان الأبناسي، والبنزرتي. وحدثت بما سمعت، وأجاز لها العراقى، والهيثمى. وابن الملقن، والبلقيني، وفاطمة بنت المنجا وخلق.
وجاء في الدر: أنها تدعى سعادة. وذكر ابن فهد وفاتها في معجم الشيوخ في سنة ٨٤٣ هـ مع مطابقة اليوم والشهر لما في الاصول. والضوء اللامع والدر الكمين.