للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفيها - فى آخر العشر الأول من جمادى الآخرة - منع السيد أبو القاسم أخاه بركات أن يمتار من جدة (١).

*** وفيها ماتت أم (كمال) كمالية ابنة القاضي تقي الدين محمد بن أحمد بن القاسم الحرازي. فى آخر يوم الثلاثاء ثاني عشر المحرم (٢).

وعبد الرحمن بن أبى بكر بن عبد الله بن ظهيرة. فى النصف الثاني من ليلة الثلاثاء ثالث صفر (٣).

ومحمد بن حسن الكواز البصري فى صبح يوم الجمعة خامس ربيع الأول (٤).


(١) الدر الكمين، وغاية المرام. ضمن ترجمة ابي القاسم.
(٢) الضوء اللامع ١٢٠:١٢ برقم ١٢١، وأعلام النساء ٢٦٤:٤، والتبر المسبوك ١٣٠، والدر الكمين، وفيهما: «والدة قاضي مكة وفقيهها أبي السعادات بن ظهيرة. سمعت من عمتها فاطمة، وأجاز لها القروى، وابن حاتم، والجمال الصفدى. وعائشة ابنة المحب الطبرى، وفاطمة بنت أحمد بن عطية القرشي وخلق، ولها نظم في النبي . ماتت بمكة.
(٣) الضوء اللامع ٦٤:٤ برقم ٢٠٠، والدر الكمين. وفيهما: «ولد باليمن بزبيد ونشأ بها. وتردد الى مكة مرارا للحج، سمع من عمه الجمال بن ظهيرة. ومن ابن الجزرى، والمقريزي. وغيرهم. وأجاز له جماعة كابن صديق. وعائشة ابنة ابن عبد الهادى. والزين المراغى، وآخرون، وكان يتكسب بالتجارة. مات بمكة».
(٤) الدر الكمين. وفيه «سمع من التقي المقريزى، والتقي بن فهد. وابن الجزرى. مات بمكة ودفن بالمعلاة.