للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

النويرى، فى آخر ليلة السبت حادي عشر القعدة (١).

وعلاء الدين الحرازي فى، عصر يوم الخميس ثاني عشر القعدة، ودفن فى صبح يوم الجمعة (٢).

ومبارك بن أحمد بن مفتاح القفيلي. فى ليلة الثلاثاء سادس ذي الحجة (٣).

وعبد الرحمن بن لطف الله، سبط الشيخ شمس الدين المعيد، فى يوم السبت سابع عشر الحجة (٤).


(١) الضوء اللامع ١٤٣:٩ برقم ٣٦٠، وشذرات الذهب ٢٧٨:٨، والتبر المسبوك ٢٩٠، والدر الكمين، وفيها «ولد بمكة سنة ٧٩٣ ونشأ بها، فحفظ القرآن وجوده، وتفقه في فقه المالكية، ثم تحول شافعيا، وحضر دروس الجمال بن ظهيرة، والشمس البرماوى والعراقي في مجاورتهما وأعتنى به أخوه لأمه التقي الفاسي، وسمع من جده علي، والأبناسي، وابن صديق، والنشاورى، والمراغي، وابن الجزرى، وابن سلامة، والشريف عبد الرحمن الفاسي وخلق، وأجاز له خلق أيضا منهم البلقيني، والتنوخى، وابن الملقن والحلاوى، وناب في الخطابة عن الخطيب أبي الفضل النويرى، ثم عن ولده أبي القاسم، ثم شاركه فيها، ثم جمعت له، وولي قضاء مكة وجدة، ونظر المسجد الحرام، حدّث بمكة والقاهرة، وسمع منه الفضلاء، وأجاز له صاحب الضوء اللامع».
(٢) الضوء اللامع ١٦٣:١١، والدر الكمين.
(٣) الضوء اللامع ٢٣٨:٦ برقم ٨٢٤، والدر الكمين.
(٤) الضوء اللامع ١١٨:٤ برقم ٣١٦، والدر الكمين. وفيهما «ناب في إمامة الحنفية بمكة عن خاله الشهاب ابن السعيد».