للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والشيخ محمد الهروى نزيل رباط الظاهر، فى ضحى يوم الخميس خامس جمادى الأولى (١).

والسيد صفي الدين عبد الرحمن بن السيد نور الدين بن محمد بن عبد [الله] (٢) الأيجى، فى ظهر يوم الجمعة ثالث عشرى جمادى الأولى.

وأمير الترك المقيمين بمكة برسباى المؤيدى، فى عصر يوم الأحد خامس عشرى جمادى الأولى (٣).

وعمر بن [محمد] (٤) بن عبد الوهاب اليافعي (٥) فى آخر ليلة حادى عشر جمادى الآخرة.

وزينب بنت الظاهر يحيى بن الناصر أحمد بن الأشرف


(١) الضوء اللامع ١٢٦:١ برقم ٥٣٠، والدر الكمين.
(٢) اضافة عن الضوء اللامع ١٣٥:٤ برقم ٣٥٥، ومعجم الشيوخ ١٣١ برقم ١٠٨، ومعجم المؤلفين ١٨١:٥، والدر الكمين وفيها: «ولد بأيج من بلاد العجم ونشأ بها، وأخذ الحديث عن والده وأشتغل بالعلوم على جماعة من شيوخ بلده وأجاز له من أهل مصر العراقي والبلقيني وابن الملقن والحلاوى ومن مكة القاضي علي البغوى والشريف عبد الرحمن الفاسي وأبو اليمن الطبرى وخلق من المجاورين.
(٣) الضوء اللامع ٢٦٩:١٠ برقم ١٠٧١، والنجوم الزاهرة ٢١٦:١٦ وفيها الإينالي الأمير سيف الدين عبد الرحمن، كان من مماليك المؤيد شيخ المؤيدى وصار خاصكيا بعده وترقى حتى صار أمير طبلخاناة، سافر إلى مكة سنة ٨٦٣ رأسا على المماليك السلطانية بها فمات هناك.
(٤) إضافة عن الضوء اللامع ١١٩:٦ برقم ٣٨٧، والدر الكمين.
(٥) في الأصول «الشافعي» والمثبت عن المرجعين السابقين وفيهما: ولد بعدن، ثم قدم مكة وقرأ بها القرآن وسمع على التقي بن فهد ومات بها».