كتاب إتحاف الورى بأخبار أم القرى

الجزء الرابع - سنة ثمان وستين وثمانمائة - ج: 4 - ص: 456

وأحمد بن علي الخراز قريب العصر من يوم الاثنين سادس عشر ربيع الأول، وصلى عليه صبح يوم الثلاثاء (١).

ومحمد بن عطية بن أحمد بن جار الله بن زائد، في ظهر يوم الثلاثاء سابع عشر ربيع الأول وصلى عليه عصر يومه (٢).

ومحمد بن أبي بكر الشاذلي الشهير بالقصبي، في ضحى يوم الأحد خامس ربيع الآخر (٣)

والشريف هبة الله بن علي المغربي، في ليلة الخميس مستهل جمادى الآخرة (٤).

ورمضان (٥) بواب الجمالية (٦) في ليلة السبت ثالث جمادى

---

= - وصاحب معظم الدور الموقوفة بها على تدريس الحنفية بمكة وعلى المدرسين للدورس الحنفية بها وخاصة السيد إمام الحنفية الشمس البخارى وجميع طلبة الحنفية بالمسجد الحرام. وكان يتجر في الهند، وله مال طائل بسبب ذلك».
(١) الضوء اللامع ٢٠:٢ برقم ٦٠، والدر الكمين وفيهما: «اليافعي»
(٢) هذه الترجمة سقطت بكاملها في «ت».
وانظر الضوء اللامع ١٥٥:٨ برقم ٣٦٠، والدر الكمين وفيهما «سمع على أبي الفتح العثماني».
(٣) فى الاصول «الشاذلي الشهير بالقضاء» والمثبت عن الضوء اللامع ٢٠٣:٧ برقم ٤٨١، والدر الكمين وفيهما: «أحد خدام الدرجة ومن كبرائهم ولد بمكة ونشأ بها، وأجاز له العراقي وابنة ابن عبد الهادى.
(٤) الضوء اللامع ٢٠٨:١٠ برقم ٨٩١، والدر الكمين.
(٥) الضوء اللامع ٢٢٩:٣ برقم ٨٦٤، والدر الكمين وفيهما «الضرير».
(٦) الجمالية: هى المدرسة الجمالية وقفت بمكة سنة ٨٥٧ ولم تذكر المراجع -