(٢) وفى الاستيعاب ٤:١٩٤٦ «ويقال أم عبس» وفى سبل الهدى والرشاد ٢: ٤٨٣ «أم عنيس، بعين مضمومة فنون مفتوحة» وكانت لبنى زهرة وكان الأسود بن عبد يغوث يعذبها على إسلامها. (الإصابة ٤:٤٧٥) (٣) فى الأصول «الهندية». والمثبت عن سبل الهدى والرشاد ٢:٤٨٣، وشرح المواهب ١:٢٦٦، وكانت مولدة لبنى فهد بن زيد، فصارت لامرأة من بنى عبد الدار، فكانت تعذبها، فاشتراها أبو بكر وابنتها وأعتقهما. (٤) فى سبل الهدى والرشاد ٢:٤٨٣ «وجارية بنى المؤمل» وكذا فى شرح المواهب ١:٢٦٦. وفى الإصابة ٤:٣٩٩ وردت فى غالب الروايات غير مسماة، وسماها البلاذرى لبيبة جارية بنى المؤمل بن حبيب بن تميم بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدى بن كعب. (٥) وفى الاستيعاب ٤:١٨٤٩ «وقيل كانت رومية فأسلمت» وانظر الإصابة ٤: ٣١١،٣١٢. وفى شرح المواهب ١:٢٦٩ وكانت أمة عمر بن الخطاب وأسلمت قبله فكان يضربها فذهب بصرها.