للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

جمادى الأولى، وصلى عليه حال طلوع الشمس (١).

والمؤيد حسين بن الظاهر يحيى بن الناصر أحمد بن الأشرف إسماعيل الغساني في ظهر يوم الخميس سابع جمادى الأولى، وصلى عليه عصر يومه (٢).

وعبد القادر بن المروبض الشامي فى آخر ليلة الأربعاء رابع عشر رمضان، وصلى عليه بعد صلاة الحنبلي ودفن بالمعلاة (٣).

وموسى بن حسن بن عمر بن عمران المكي، في ليلة الاثنين سادس عشرى شهر رمضان، وصلى عليه بعد صلاة الصبح (٤).

وقندولة بنت قفيف بن فضيل بن دجين العدواني بن فضل


(١) الضوء اللامع ٢٦٦:١١، والدر الكمين.
(٢) الضوء اللامع ٥٩:٣ برقم ٦٠٦، والدر الكمين وفيهما: «الرسولي ولي ملك اليمن ولاه العبيد فى غرة شعبان سنة ٨٥٥ هـ ولقب بالمؤيد وذلك أيام المسعود فعلم المسعود بذلك فنازله في زبيد في رمضان ولكنه لم يدخلها عليه ولكن المؤيد لما أحس بعسكر المسعود خلع نفسه وخرج إلى عدن وأقام بها مكرما، حتى خرج إلى مكة وقصد مصر، وأكرمه السلطان الأشرف إينال ورتب له مرتبا يكفي كفالته في إقامته في مكة، ثم رجع الى مكة واستقر بها إلى أن مات.
وأنظر غاية الامانى ج ٢ أحداث سنة ٨٥٥ هـ.
(٣) الضوء اللامع ٣٠٠:٤ برقم ٨٠١، والدر الكمين وفيهما: «العطار نزيل مكة».
(٤) الضوء اللامع ١٨١:١٠ برقم ٧١٣، والدر الكمين وفيهما: «كان متسببا ينتمي للقاضي برهان الدين بن ظهيرة.