للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومحمد بن الجبرتي خادم المارستان، تحت هدم، في ضحى يوم الأربعاء رابع عشرى صفر، وصلى عليه عصر يومه (١).

وولي الدين محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الذروى، في أول ليلة الأربعاء، وصلى عليه بعد صلاة الصبح (٢).

وأم الحسن بنت على بن يوسف الشهير والدها بالمطرز، وهي بابنة المطرز، في يوم الاثنين رابع عشر ربيع الأول، وصلى عليها بعد صلاة العصر (٣).

وعلي بن عبد الغني بن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الله بن ظهيرة القرشي في خامس ربيع الآخر بالقاهرة (٤).

وأم الحسن بنت علي بن أبي الأصبع الشهيرة ببنت أصبع، جدة أولاد الحرازى لأمهم، في يوم الاثنين ثامن عشرى جمادى الأولى، وصلى عليها عصر يومها (٥).

وعبد الرحمن بن سعيد بن خليل العثماني، الساكن بوادى


(١) لم أعثر له على ترجمة فيما تيسر من المراجع.
(٢) الضوء اللامع ٤٦:٧ برقم ٩٧، والدر الكمين وفيهما: الشهاب المنفلوطي ولد بذروة من صعيد مصر، ثم قدم مكة مع والده وهو دون السنتين وسمع بها على ابن الجزرى، وعلى الشهاب والجمال وأبي بكر المرشدى، والتقى ابن فهد، والتقي الفاسي، وحفظ القرآن بمكة وأدب بها الأطفال بأجرة، وأجاز له ابن طولوبغا، والنجم ابن حجى.
(٣) الضوء اللامع ١٣٦:١٢ برقم ٨٣٨.
(٤) الضوء اللامع ٢٤١:٥ برقم ٨٢٥ وفيه: اشتغل وكان ذكيا».
(٥) لم أعثر لها على ترجمة فيما تيسر من المراجع.