(٢) دحنا: من مخاليف الطائف. (مراصد الاطلاع) (٣) وانظر حديث مسح ظهر آدم بنعمان الأراك فى الروض الأنف ٤:١٦٥. (٤) هذا تعريف بنعمان الأراك وانظر فيه معجم البلدان لياقوت. (٥) أى بعد ما سأله مائة أخرى. (عيون الأثر ٢:١٩٣، وتاريخ الخميس ٢: ١١٤، وشرح المواهب ٣:٣٧. وفى مغازى الواقدى ٣:٩٤٥ من حديث حكيم بن حزام قال، سألت رسول الله ﷺ بحنين مائة من الإبل فأعطانيها، ثم سألته مائة فأعطانيها، ثم سألته مائة فأعطانيها. ثم قال رسول الله ﷺ: يا حكيم بن حزام إن هذا المال خضرة حلوة فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالذى يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من السفلى وابدأ بمن تعول. قال: فكان حكيم يقول: والذى بعثك بالحق لا أرزأ أحدا بعدك شيئا. فكان عمر بن الخطاب ﵁ يدعوه إلى عطائه فيأبى يأخذه، فيقول عمر: أيها الناس إنى اشهدكم على حكيم أنى ادعوه إلى عطائه فيأبى أن يأخذه. قال حدثنا ابن أبى الزناد قال: أخذ حكيم المائة الأولى ثم ترك. وانظر الإمتاع ٤:٤٢٣،٤٢٤. (٦) فى الأصول «النضر» والمثبت عن مغازى الواقدى ٣:٩٤٥، وتاريخ الطبرى ٣:١٣٦، وعيون الأثر ٢:١٩٣، والإمتاع ١:٤٢٤.