(٢) أضافت بعض المراجع أن النبى ﷺ عرف أن فى ثقيف نخوة الامتناع للذى كان منهم، فقال لعروة ما قال، فقال عروة: يا رسول الله أنا أحب إليهم من أبكارهم أو من أبصارهم. (سيرة النبى لابن هشام ٤:٩٦٤ والاكتفا ٢:٣٩٨، والسيرة النبوية لابن كثير ٤:٥٣، والامتاع ١:٤٨٩. وتاريخ الخميس ٢:١١٧). (٣) وهو الذى قال الله تعالى فيه ﴿وَجاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ﴾ الخ (سورة يس الآيات من ٢٠ - ٣٠). (٤) سيرة النبى لابن هشام ٤:٩٦٤، ومغازى الواقدى ٣:٩٦٠ - ٩٦٢، وتاريخ الطبرى ٣:١٤٠، وعيون الأثر ٢:٢٢٨، والسيرة النبوية لابن كثير ٤:٥٣،٥٤، وتاريخ الخميس ٢:١١٧.