(١) في (ط) "العوم"، وفي "المَقْصَدِ": "الإسلام" بدل "السَّلام" كِلَاهُمَا خَطَأُ طِبَاعَةٍ.يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- في وَفَيَاتِ سنَةِ (٥٩٩ هـ):٢٨٥ - عبْدُ الرَّحِيْمِ بنُ المُبَارَكِ بنِ كَرَمِ بنِ غَالبٍ، أَبُو الفَرَجِ البَنْدَنِيْجِيُّ، من ذَوِي قَرَابَةِ تَمِيْمٍ، (ت: ٥٩٧ هـ)، وَأَحْمَدَ (ت: ٦١٥ هـ) ابْنِيْ أَحْمَدَ بنِ أَحْمَدَ البَنْدَنِيْجيِّ الَّذِيْنِ ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَيْهِمَا. أَخْبَارُهُ في: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٤٤٤)، وَتَارِيْخِ الإسْلامِ (٣٩٣).٢٨٦ - وَعَبْدُ اللهِ بنُ دَهْبلِ بنِ عَلِى بنِ مَنْصُوْرِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ كَارِهٍ البَغْدَادِيُّ، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ دَهْبَلٍ (ت: ٥٦٩ هـ) في مَوْضِعِهِ، كَمَا تَقَدَّم ذِكْرُ عَمَّهِ لاحِقِ بنِ عَلِيِّ بنِ مَنْصُوْرٍ (ت: ٥٧٣ هـ) فِي مَوْضِعِهِ مِنَ الاسْتِدْرَاكِ. أَخْبَارُ عَبْدِ اللهِ في: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٤٦٤)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٣٩٣) (ذِكْرٌ فَقَط)، وَالمُخْتَصَر المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٢/ ١٤٣)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٣٨٩)، وَالمُشْتَبَهِ (١/ ٢٨٨)، وَالتَّوْضِيْحِ (٤/ ٤٢).٢٨٧ - وَعَبْدُ اللهِ بنُ الْحَسَنِ بنِ زَيْدِ الكِنْدِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ، أَخُو زَيْدٍ بنِ الحَسَنِ الكِنْدِيِّ الإِمَامُ، النَّحْوِيِّ، الُّلغَوِيِّ، القَارِئُ الْمَشْهُورِ (ت: ٦١٣ هـ)، كَانَ زَيْدٌ حَنْبَلِيًّا فتَحَوَّلَ إِلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيْفَةَ. وَعَمُّهُمَا: عَلِيُّ بنُ ثَرْوَانَ بنِ زَيْدِ بنِ الحَسَنِ (ت: ٥٦٥ هـ) حَنْبَلِيٌّ، ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في مَوْضِعِهِ كَمَا تَقَدَّمَ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ عَن عبدِ اللهِ هَذَا: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute