٧٥٨ - وَإِبْرَاهِيْمُ بْنُ النَّاصِحُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ سَعْدِ، العَدْلُ، تَقِيُّ الدِّيْنِ، أَبُو إِسْحَاقَ، المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، كَانَ جَيِّدَ الكِتَابَةِ، خَبِيرًا بِالشُرُوْطِ. أَخْبَارُهُ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٤٦).٧٥٩ - وَعَبْدُ اللهِ بْنُ الشَّيخ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عُثْمَانَ اليُوْنينِيُّ، قُتِلَ شَهِيْدًا يَوْمَ "حِمْصَ". أَخْبَارُهُ فِي: ذَيْلِ مِرْآةِ الزمَانَ (٤/ ١١١)، وَتَارِيْخِ الإسْلَامِ (٣٥٣)، وَجَدُّهُ عَبْدُ اللهِ، تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ.٧٦٠ - وَعَبْدُ الرَّحِيْمِ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ يُوْسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ بْنِ مِقدامٍ، كَمَالُ الدِّيْنِ، أَبُو مُحَمَّدٍ المَقْدِسِي، الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ.يَقُولُ الفَقِيْرُ إلَى اللهِ تَعَالَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ العُثيمِيْنَ -عَفَا اللهُ عَنْهُ-: عَبْدُ الرَّحِيْمِ هَذَا عَالِمٌ، مُحَدِّثٌ، مَشْهُوْرٌ، وَإِهمَالُ المُؤَلِّفِ لَهُ خَلَلٌ ظَاهِرٌ، فَهوَ يَعْرِفُهُ جَيِّدًا، وَإِنْ كَانَ يَجْهَلُهُ فَلَا يُعْذَرُ بِجَهْلِهِ؛ لِشُهْرَتِهِ بَيْنَ العُلَمَاءِ، وَتَمَيُّزِهِ، فَهُوَ مِنْ أُسْرَةٍ مِنْ أَشْهَرِ الأُسَرِ العِلْمِيَّةِ فِي بِلَادِ الشامِ (آلِ قُدَامَةَ). وَقَدْ اسْتَدْرَكَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ عَلَى المُؤَلِّفِ فِي هَامِشِ نُسخَةِ (أ) عَنْ تَارِيخِ ابْنِ رَسُوْلٍ، وَذَكَرَهُ ابْنُ رَسُوْلٍ فِي تَارِيْخِهِ "نُزْهَةِ العُيُوْنِ … " (٢/ وَرَقَة: ١٤٦)، وَلَهُ أَخْبَارٌ فِي ذَيْلِ مِرْآةِ الزَّمَانِ (٤/ ١١١)، ومُعْجمِ الحَافِظِ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ ٣٦) وَمَشْيَخَةِ بَدْرِ الدِّينِ بنِ جَمَاعَةَ (١/ ٣٢١)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ ٩٦)، وَتَارِيْخِ الإسْلَامِ للذهَبِيِّ (٣٥٤)، وَتَذْكِرَةِ الحُفاظِ (٤/ ١٤٦٥)، وَالعِبَرِ (٥/ ٣٢٨)، وَالإشَارَةِ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٧١)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٣٣٤١٨)، وَذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١١٠)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٣٦٦). وَالِدُهُ عَبْدُ المَلِكِ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٦٢٢ هـ). وَعَمُّهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٦٣٨ هـ). وَأَخُوْهُ مُحَمَّدٌ (ت:؟)، وَأَخُوهُ يَحْيَى (ت: ٦٦٠ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُمْ فِي مَوَاضِعِهِمْ.٧٦١ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأحدِ بْنِ شُقَيْرٍ الحَرَّانِيُّ أُسْرَتُهُ أُسْرَةٌ عِلْمِيَّةٌ، مِنْهَا عَبْدُ اللّهِ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute