يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٨٨ هـ):٨١٩ - أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ عَبْدِ الوَاحِدِ بْنِ عَلِى بْنِ سُرُوْرٍ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، المَعْرُوفُ وَالِدُهُ بِـ"العِمَادِ" إِبْرَاهِيْمُ بْنُ عَبْدِ الوَاحِدِ (ت: ٦١٤ هـ) أَخُو الحَافِظِ عَبْدِ الغَنِي (ت: ٦٠٠ هـ)، وَأَخُو المُتَرْجَم هُنَا: مُحَمَّدٌ قَاضِي الدِّيَارِ المِصْرِيَّةِ المَشْهُورُ بِـ"ابْنِ العِمَادِ" (ت: ٦٧٦ هـ) ذَكَرَهُمُ المُؤَلِّفُ فِي مَوَاضِعِهِمْ. وَأُخْتُهُ: خَدِيْجَةُ أَشَرْنَا إِلَيْهَا فِي تَرْجَمَةِ أَبِيهَا. وَحَفِيْدُهُ: أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بن أَحْمَد (ت: ٧٤٨ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخَبْارُ أَحْمَدَ فِي: المَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٣٧٩). يُرَاجِعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٥٤)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٢/ ١٠)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٣٢١)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٧٧)، وَالعِبَرُ (٥/ ٣٥٧)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ٢٠٧)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ٢١٨)، وَنَكْتُ الهِمْيَانِ (٩٢)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٣٧٢)، وَالمِنْهَلُ الصَّافِي (١/ ١٩٣)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٢٠٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٤٠٣).٨٢٠ - وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّزاقِ بنِ هِبَةِ اللهِ المَغَارِيُّ، نِسْبَةً إِلَى "مَغَارَةِ الدَّمِ" الصَّالِحِيُّ، العَطارُ، الشَّيْخُ، الصَّالِحُ، المُسْنِدُ، جَمَالُ الدِّينِ، أَبُو العَبَّاسِ، أَخُو الشَّيْخِ عِيْسَى المُحَدِّثُ المَشْهُوْرُ (ت: ٧٠٤ هـ)، وَكَانَ أَحْمَدُ هَذَا إِمَامُ "مَغَارَةِ الدَّمِ" مَشْهُوْرٌ بِالعِلْمِ وَالصَّلَاحِ. أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى لِلْبَرْزَالِي (١/ وَرَقَة: ١٥٢)، وَتَارِيخِ الإسْلَامِ (٣٢٣)، والعِبَرِ (٥/ ٣٥٧). وَالمِنْهَلِ الصَّافِي (٢/ ١٥٠)، وَالدَّلِيْلِ الشَّافِي (١/ ٨٢)، وَالشَّذَرَاتِ (٦/ ٤٠٤). ذَكَرَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ أَخَاهُ: عِيْسَى فِي مُعْجَمُ الشُّيُوخِ (٢/ ٨٨)، وَقَالَ: "الحَنْبَلِيُّ". وَنَسْتَدْرِكُ أَخَاهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعالَى.٨٢١ - وَأحْمَدُ بْنُ عَبْد الرَّحْمَن بْنِ يُوسُفَ بْنِ الجَوْزِيِّ، قَوَامُ الدِّينِ، أَبُو الفَضَائِلِ ذَكَرَهُ ابنُ الفُوَطِيِّ فِي مَجْمَعِ الآدَابِ (٣/ ٤٧٥)، وَقَالَ: مِنْ بَيْتِ العِلْمِ وَالحَدِيْثِ وَالفِقْهِ، وَالرِّئَاسَةِ، وَالرِّسَالَةِ، وَالتَّقَدُّمِ، عَاشُوا سُعَدَاءَ، وَمَاتُوا شُهَدَاءَ … عَادَ إِلَى مَدَينَةِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute