(٢) في (ط) بطبعتيه و (هـ): "لَهُ".(٣) بعدها في (ط) بطبعتيه: "فَأمَّا في الدُّنيا ففي مَصَالِحِ المُسْلِمِينَ، وَأَمَّا في الآخرة" وَهَذه الزِّيَادَةُ لَا تُوجَدُ في جَمِيْعِ النُّسَخِ زَادَهَا المُحَقِّقَان الدُّكتور هنري لَاووست والدُّكتور سَامِي الدَّهَّان عَنْ "المُنْتَظَمِ" وَزَادَهَا الشَّيْخُ حامد الفقي دُوْنَ إِشَارَةٍ كَعَادَتِهِ، وَوُجُوْدُهَا ضَرُوْرِيٌّ لكِنَّ اتِّفَاقَ النُّسَخِ عَلَى إِسْقَاطِهَا دَلِيْلٌ عَلَى أَنَّهَا سَقَطَتْ مِنَ المُؤَلِّفِ نَفْسِهِ، إِمَّا سَهْوٌ مِنْهُ - رَحِمَهُ اللهُ - وَإِمَّا لِسُقُوْطِهَا مِنْ نُسْخَتِهِ مِن "المُنْتَظَمِ" لِذلِكَ فَمَوْضِعُهَا الهَامِشُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute