عَبْدِ السَّلام تَدْمُرِى وِهُو تَحْقِيْقٌ غَيْرُ جَيِّدٍ لا يُعْتَمَدُ عَلَيْه في الحُكْمِ عَلَى كَلَامِ الحَافِظِ الذَّهَبِيِّ. وَأكْثَرُ النُّصُوْصِ نَقَلَهَا عَنِ الحَافِظِ الذَّهَبِيِّ دَوْنَ ذِكْرَ المَصْدَرِ كَمَا في: ٢/ ٢٧، ٢٦٣، ٣٢٦ (تَارِيْخُهُ)، ٣/ ٣، ٤، ٥، ٧، ١٦، ١٩، ٢٤، ٣٨، ٦٧، ٧٨، ٨٣، ١٠٧، ١٢٣، ١٣٨، ١٣٩، ١٤٤، ١٥٠، ١٥١، ١٥٢، ١٥٦، ١٦٧، ١٧١ (تَارِيْخُهُ)، ١٨١، ١٨٦، ٢٠٢، ٢٠٥، ٢٢٤، ٢٢٦، ٢٣٥، ٢٤٥، ٢٤٧، ٢٤٨، ٢٥٢، ٢٥٦، ٢٧٦، ٢٩٠ (بِخَطِّ الذَّهَبِيِّ)، ٢٩١، ٢٩٣، ٢٩٤، ٢٩٩، ٣٠٣، ٣٠٨، ٣١٠، ٣٣٢، ٣٣٨، ٣٤٠، ٣٤٥، ٣٥٥، ٣٧٤، ٣٨٣، ٣٨٦، ٣٩٢، ٣٩٧، ٤٠١، ٤٢٥، ٤٣٠، ٤٣١، ٤٣٦، (تَارِيْخُهُ)، ٤٦٦، ٤٧٥، ٤٩٠، ٤٩٥، ٤٩٨، ٤٩٩، "وَرَدَّ عَلَيْهِ" ٥٠٠، (تَارِيْخُهُ الكَبِيْرُ) ٥٠٦، ٥١٤، ٤١٧، ٥٣٣، ٥٤٤، ٥٤٨، (تَارِيْخُهُ). ٥/ ٣٠، ٦٩، ٩٠، ١٤٩. وَرَجَعَ إِلَى "مَعْرِفَةِ القُرَّاءِ الكِبَارِ" وَسَمَّاهُ: "طَبَقَاتِ القُرَّاءِ": ١/ ١٨، ٢/ ١٦، ٤/ ١٧١، ٤٨٩، ٤٩٠. كَمَا رَجَعَ إِلَى "تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ" وَرُبَّمَا سَمَّاهُ "طَبَقَاتِ الحُفَّاظِ": ٤/ ٣٨٩، ٤٥٠. ٥/ ١١٦، ١/ ٣١٥. وَرَجَعَ إِلَى "مُشْتَبَهِ النِّسْبَةِ" "المُشْتَبَه": ٤/ ١٦٣.
كَمَا رَجَعَ إِلَى "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ" لَهُ، وَالمُعْجَمُ المَطْبُوْعُ طُبِعَ عَنْ نُسْخَةٍ غَيْرِ مُعْتَمَدَةٍ عِنْدَ العُلَمَاءِ فَفِيْهَا مِنَ النَقَّصِ وَالتَّحْرِيْفِ شَيْءٌ كَثِيْرٌ - وَالنُّسْخَةُ المُعْتَمَدَةُ المُعْتَبَرَةُ عِنْدَ أَهْلِ العِلْمِ هِيَ الَّتِي تُمَثِّلُهَا النُّسخَةُ المَوْجُوْدَةُ الآنَ في مَكْتَبَةِ المَتْحَفِ في تُرْكِيَّا. وَاعْتَمَدَ الحَافِظُ ابنُ رَجَبٍ عَلَيْهِ اعَتِمَادًا كَبِيْرًا في
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute