تَرَاجِمِ المُتَأَخِّرِيْنَ مِنَ الحَنَابِلَةِ وَرَجَعَ إلَيْهِ مُصَرِّحًا بِهِ في مَوَاضِعَ مِنْهَا: ٤/ ١٧٥، ٣١١، ٣٣٨، ٣٦٤، ٣٧١، ٣٨٦، ٣٨٩، ٤٦١، ٤٨٢، ٤٨٧، ٤٩٠. ٥/ ٣٦، ٦٨، ١٠٠، ١٤٠. وَرَجَعَ إِلَى "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ" لَهُ وَلَيْسَ هَذَا أَحْسَنَ حَالًا من سَابِقِهِ فَقَدْ طُبِعَ عَنْ نُسْخَةٍ سَيِّئَةٍ جِدًّا، غَيْرِ مُوَثَّقَةٍ، ولَا مُعْتَبَرَةٍ، وَهِيَ - فِيْمَا يَظْهَرُ - مُخْتَصَرَةٌ عَنْ الأَصْلِ اخْتِصَارًا مُخِلًّا، فِيْهَا نَقْصٌ وَتَحْرِيفٌ بِدَلِيْلِ أَنَّ في "المُنْتَقَى" مِنْهُ لابنِ قَاضِي شُهْبَةَ المَوْجُوْدَةِ في المَكْتَبَةِ الوَطَنِيَّةِ ببَارِيْسَ، فِيْهِ مِنَ التَّرَاجِمِ مَا لَمْ يَرِدْ في هَذِهِ المَطْبُوْعَةِ مَعَ أَنَّهُ مُنْتَقًى؟!. رَجَعَ الحَافِضُ ابنُ رَجَبٍ إلَيْهِ مُصَرِّحًا به في: ٤/ ٣٨٩، ٤٥٠، ٤٦٩، ٤٨٢، ٤٩٨. ٥/ ٦٩، ١١٧، ١٣١، ١٤٣، ١٧٢.
كَمَا رَجَعَ إِلَى مُؤَلَّفَاتِ الحَافِظِ البِرْزَالِيِّ (القَاسِمِ بنِ مُحَمَّدٍ) (ت: ٧٣٩ هـ) مِنْهَا "تَارِيْخَهُ" وَهُوَ "ذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ": ٤/ ١٤٣، ١٥٠، ١٧٩، ٤٨٩، ٤٩١، ٤٩٦ وَ"مُعْجَمَهُ". ٤/ ٢٩٣، ٢٨٢، ٣٨٦، ٤٧٦. وَ"الطَبَقَاتِ"، وَنَقَلَ عَنِ البِرْزَالِيِّ وَلَمْ يَذْكُرِ المَصْدَر، كَمَا فِي: ١٨٤، ١٨٧، ٢٠٢، ٢٢٤، ٢٣٢، ٢٤٤، ٢٥٧، ٢٧٣، ٢٧٦، ٢٨٥، ٣٠٧، ٣٢٣، ٣٣١، ٣٤٠، ٣٤٦، ٣٦٨، ٣٨٠، ٣٨٦، ٤٠٠، ٤٢١، ٤٢٥، ٤٢٧، ٤٨٥، ٥١٤.
- وَمِنْ مَصَادِرِ الحَافِظِ ابنِ رَجَبٍ: تَوَارِيْخُ "بَغْدَادَ" الَّذِي جَاءَتْ بَعْدَ الحَافِظِ الخَطِيْبِ، وَذَيَّلَتْ عَلَيْهِ، فَقَدْ أَفَادَ مِنْهَا إِفَادَاتٍ كَثِيْرَةً، فَمِنْهَا: كِتَابُ "الذَّيْلِ عَلَى تَارِيْخِ بَغْدَادَ" لأَبي سَعْدٍ عَبْدِ الكَرِيْمِ بنِ مُحَمَّدٍ السَّمْعَانِيِّ (ت: ٥٦٢ هـ) وَسَمَّاهُ "تَارِيْخَهُ" وَ"تَارِيْخَ ابنِ السَّمْعَانِيِّ" وَ"ذَيْلَهُ" وَالمَقْصُوْدُ وَاحِدٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute