وَصَرَّحَ بِذِكْرِهِ فِي المَوَاضِعِ التَّاليَةِ: ١/ ٨٥، ٢٥٩، ٢٦٠. ٢/ ٣٩، ٢٧٩، ٣٣٢. ٣/ ١٧١. ونَقَلَ عَنِ ابنِ السَّمْعَانِيِّ فِي المَوَاضِعِ التَّالِيَةِ: ١/ ١٢، ٣٢، ٥٤، ٥٩، ٧٢، ٨١، ٨٦، ٩٥، ١١٨، ١٦٧، ١٩٤، ١٩٥، ٢٠٣، ٢٠٨، ٢١٣، ٢٢١، ٢٢٨، ٢٥٩، ٢٩٤، ٣١١، ٣١٥، ٣٥٥، ٤٠٥، ٤٢٠، ٤٢٢، ٤٢٥، ٤٣٨، ٤٤٨، ٤٥٦. ٢/ ١٥، ٢١، ٣٠، ٣٩، ٤٦، ٥٢، ٥٦، ٥٧، ٦٤، ٦٥، ٧٢، ٢٤٦، ٢٧٣، ٣٣٩، ٣٤٧، ٥٢٧. ٣/ ٧١ … وَغَيْرِهَا. وَمِنْهَا "ذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ" لأَحْمَدَ بنِ صَالِحٍ الجِيْلِيِّ (ت: ٥٦٥ هـ) مُؤَلِّفُهُ حَنْبَلِيٌّ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في مَوْضِعِهِ: ٢/ ٢٣١. نَقَلَ المُؤَلِّفُ عَنِ ابنِ النَّجَّارِ قَوْلَهُ فيهِ: "وَصَنَّفَ تَارِيْخًا عَلَى السِّنِيْنِ بَدَأَ فِيْهِ بِالسَّنَةِ الَّتِي تُوُفِّي فِيْهَا أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ وَهِيَ سَنَةُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعَمِائَةَ إِلَى بَعْدَ السِّتِيْنَ وَخَمْسَمائَةَ، يَذْكُرُ السَّنَةَ وَحَوَادِثَهَا، وَمَنْ تُوُفِّي فِيْهَا، وَيَشْرَحُ أَحْوَالَهُمْ، ومَاتَ وَلَمْ يُبَيِّضْهُ، وَقَدْ نَقَلْتُ عَنْهُ في هَذَا الكِتَابِ كَثِيْرًا، يَعْنِي ابنُ النَّجَّارِ بِهَذَا الكِتَابِ "تَارِيْخَهُ" المُذَيَّلَ عَلَى "تَارِيْخُ بَغْدَادَ" ثُمَّ قَالَ المُؤَلِّفُ ابنُ رَجَبٍ: "قُلْتُ: وَأَنَا نَقَلْتُ عَنْ "تَارِيْخِ ابنِ شَافِعٍ" فِي هَذَا الكِتَابِ فَوَائِدَ مِمَّا وَقَعَ لِي مِنْهُ، فَإنَّهُ وَقَعَ لِي مِنْهُ عِدَّةُ أَجْزَاءٍ مِنْ "مُنْتَخَبِهِ" لابنِ نُقْطَةَ". يُرَاجَعُ الصَّفَحَات: ١/ ١٩، ٢٩، ٧١، ٧٢، ٨٠، ٢٤٧، ٢٥٤، ٢٧٦، ٣١١، ٤٠١، ٤٢٤. وَفي هَذِهِ الصَّفْحَةِ عَنْ طَرْيقِ ابنِ النَّجَّارِ، ٤٤١. ٢/ ٣، ١٥، ٨٢، ٣٠، ٤٠، ٦٢. آخِرُهَا في تَرْجَمَةِ ابنِ دَوْبَلٍ البَعْقُوْبِيِّ عَبْدِ المَلِكِ بنِ مُحَمَّدٍ (ت: ٥٥٠ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute