(٢) في (ط): "مُتَعَلِّمًا". وَالمُعْلِمُ: الَّذِي شَهَرَ نَفْسَهُ بِعَلَامَةٍ؛ إِدْلَاءً بِشَجَاعَتِهِ وَإِعْلامًا بِمَكَانِهِ، قَالَ عَنْتَرَةُ [ديوانه: ٢١١]:وَمَشَكِّ سَابِغَةٍ هَتَكْتُ فُرُوْجَهَا … بِالسَّيْفِ عَنْ حَامِي الحَقِيْقَةِ مُعْلِمِ(٣) في (جـ): "يدمى" وفي (د) "برمى".(٤) ظنُّ المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - فِي غَيْرِ مَحَلِّهِ فَلَيْسَتِ القَصِيْدَةُ مُوَجَّهَةً إِلَى ابنِ الدَّهَّانِ، "سَعِيْدِ بنِ المُبَارَكِ" (ت: ٥٦٩ هـ)، بَلْ هِيَ مُوَجَّهَةٌ إِلَى مَنْ يُسَمِّيْهِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ، وَهُوَ عَبْدُ الرَّحِيْمِ الأَنْبَارِيُّ كَمَا جَاءَ فِي بَعْضِ المَصَادِرِ. وَلَمْ أَقِفِ الآنَ عَلَى تَرْجَمَتِهِ، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute