وَمَنْ شَدَّدَ "النُّوْنَ" الَّتِي قَبْلَ "ربِّهِ" … وَخَفَّفَ "لكِنَّ" الَّتِي بَعْدَهَا "رَمَى"وَمَنْ وَصَلَ الآيَاتِ جَحْدًا لِقَطْعِهَا … وَمَدَّ "الضُّحَى" مِنْ بَعْدِ مَا قَصَرَ السَّمَاوَمَنْ حَذَفَ اليَاءَاتِ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ … وَأَنْكَرَ فِي القُرْآنِ تَضْعِيْفَ رُبَّمَاثُمَّ قَالَ:وَإِنْ كُنْتَ ذَا فِقْهٍ بِدِيْنِ مُحَمَّدٍ … عَلَى ذِكْرِهِ فَاللهَ صَلِّ وَسَلِّمَاوَمَنْ جَعَلَ الإِجْمَاعَ فِي السَّمْعِ حُجَّةً … وَصَيَّرَهُ كَالصَّرْفِ ظَنًّا مُرَجَّمَاوَمَنْ رَدَّ مَا قَالَ ابنْ عَبَّاسِ عَامِدًا … وَدَانَ بِمَا قَالَ ابنِ حَفْصٍ تَوَهُّمَاثُمَّ قَالَ:وَإِنْ كُنْتَ فِي حِفْضِ النُّبُوَّاتِ أَوْحَدًا … وَتَجْمَعُ مِنْ أَخْبَارِهَا مَا تَقَسَّمَافَمَنْ فَرَضَ التَّعْفِيرَ قَبْلَ صَلَاتِهِ … وَأَوْجَبَ فِي إِثْرِ الرُّكُوْعِ التَّيَمُّمَاوَمَنْ ذَا يَرَى فَرْضَ الرَّبِيْعَيْنِ بَعْدَ أَنْ … يصُوْمَ جُمَادَى كُلَّهُ وَالمُحَرَّمَاثُمَّ قَالَ:وَإِنْ كُنْتَ مِمَّنْ يَدَّعِي عِلْمَ سِيْرَةٍ … وَحِفْظًا لأَخْبَارِ الأَوَائِلِ مُحْكِمَافَمَنْ صَامَ عَنْ أَكْلِ الطَّعَامَ نَهَارَهُ … مَعَ اللَّيْلَ يَطْوِي الصَّوْم حَوْلًا مُحَرِّمَاوَمَنْ طَافَ نَحْوًا مِنْ ثَلَاثِيْنَ حِجَّةً … عَلَى صَاحَةٍ لَيسَتْ تُسَاوِيَ دِرْهَمَاوَفِي يَدِهِ أَمْوَالُ قَارُوْنَ كُلُّهَا … وَنُمْرُوْدَ كَنْعَانٍ وَأَمْوَالُ عَلْقَمَاثُمَّ خَتَمَ بِقَوْلِهِ:لَعَمرُكَ أَنَّا قَدْ سَأَلنَاكَ هَذِهِ … وَلَمْ نَقْصِدِ المَعْنى العَوِيْصَ المغَمْغَمَافَفَكِّرْ وَلَا تَعْجَبْ بِمَا أَنَا قَائِلٌ … وَسِرْ مُنْجِدًا تَبْغِي الجَوَابَ مُهَيِّمَافَإنْ كُنْتَ فِيْمَا قَدْ سَأَلْنَا بَيَانَهُ … أَصَبَّ فَحَقٌّ أَنْ تُعَزَّ وَتُكْرَمَافَمَا لَكَ عِلْمٌ بِالأُمُوْرِ وإِنَّمَا … قُصَارَاكَ أَن تَرْوِي كَلَامًا مُنَظَّمَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute