(٢) فى الأصول «إن الله وحده»، والمثبت عن دلائل النبوة ١:٤١٧، والسيرة النبوية لابن كثير ١:٤٣٣. (٣) كذا فى الأصول ودلائل النبوة ١:٤١٧. وفى السيرة النبوية لابن كثير ١: ٤٣٣، وسبل الهدى والرشاد ٢:٤٠٥ «لا تعبد غيره». (٤) كذا فى م، هـ، ودلائل النبوة ١:٤١٧، والسيرة النبوية لابن كثير ١: ٤٣٣. وبياض فى ت. وفى سبل الهدى والرشاد ٢:٤٠٥ «فلم يعز ولم ينكر» ويعلق ابن كثير ١:٤٣٣ على إيراد ابن إسحاق قوله «لم يقر ولم ينكر» قائلا: وهذا الذى ذكره ابن إسحاق منكر؛ فإن ابن إسحاق وغيره ذكروا أنه كان صاحب رسول الله قبل البعثة، وكان يعلم من صدقه وأمانته وحسن سجيته وكرم أخلاقه ما يمنعه من الكذب على الخلق، فكيف يكذب على الله؟! ولهذا بمجرد ما ذكر له أن الله أرسله بادر إلى تصديقه ولم يتلعثم ولا عكم. (٥) عكم: أى تلبث. كما فى سيرة النبى لابن هشام ١:١٦٢