(٢) الضوء اللامع ٤١:١، التبر المسبوك ٣٥٥، والنجوم الزاهرة ٢٨:١٦، والدر الكمين، وغاية المرام. وفيها: «ولد بمكة في كنف أبيه، أجاز له أبو الفضل بن ظهيرة، واستجاز له التقي ابن فهد من مشايخ الرواة مثل الزبير بن الزركشي، وبدر الدين بن الامانة، وابن أبي التائب، والصفدى، وابنة الشرائحي، وجميع من أجاز أخاه عليا، ورام أبوه أن يشركه مع أخيه علي في إمرة مكة، ولكن لم يجبه السلطان إلى ذلك، كان مع أخيه علي لما ولي إمرة مكة، حتى قبض عليهما معا، وحملا إلى القاهرة، ومات بسجن دمياط». (٣) في الأصول «المطيبين - والمثبت عن الضوء اللامع ٢٠٧:١ برقم ٨٨٧، والدر الكمين. (٤) الضوء اللامع ١٢٦:٢ برقم ٣٧٨، والدر الكمين. وفيهما: «كان عطارا بباب السلام، ثم سافر سفيرا للرزار التاجر، واتهم، ثم صار هو من التجار المتمولين، وتردد الى الهند للمتجر حتى أثرى، وصارت له دور بمكة».