وفيها: «الشيرازى، أوصل النجم بن فهد نسبه في الدر الكمين إلى الإمام على بن أبي طالب - ولد بأيج سنة ٧٩٠ هـ واشتغل بالعلم على والده، وبعض علماء بلده، وأجاز له التنوخي وابن فرحون، وابن صديق، والعراقي والبلقيني، وابن الملقن، وجمع له مصنفات مثل: جمع الشمائل المحمدية، وله حاشية على أربعين النووى، واستوطن مكة، وأجاز له لصاحب الضوء اللامع». (٢) التبر المسبوك ٣٨١، والضوء اللامع ٢١٠:١٠ برقم ٩٠٨، والدر الكمين وفيها: بضم الواو وفتح الدال المهملة. (٣) في الأصول «مشعب» والمثبت عن الضوء اللامع ١٥٩:١٠ برقم ٦٤٥، والدر الكمين. وفيهما: «من أعيان القواد العمرة، كان يصحب الأمراء، الراكزة، دخل مصر ونال منها برا، مات وهو متوجه إلى مصر بينبع».