للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأبو الخير محمد بن ريحان المريسى في ليلة الأحد ثامن ربيع الأول، وصلى عليه صبح يوم الأحد (١).

ومحمد بن جعفر بن محمد بن خلف الشامي الجدى (٢).

والخواجا بدر الدين حسن بن محمد الطاهر، فيما بين الظهر والعصر. في يوم الجمعة رابع عشرى جمادى الآخرة، وصلى عليه صبح يوم السبت (٣).

ورحمة بنت الرضي أبي بكر بن محمد بن عبد اللطيف بن سالم، في يوم الأربعاء خامس رجب بعد صلاة الظهر، وصلى عليها بعد صلاة العصر ودفنت بالمعلاة (٤).

وعلى بن أبي القاسم بن جوشن، بعد صلاة الجمعة ثامن


(الإسلامية لسماع الحديث.
(١) الضوء اللامع ١١٠:١١ برقم ٣٣٦، والدر الكمين. وفيهما: «سمع على الزين المراغي وهو أحد مباشرى جدة ودفن بتربة ابن عيينة بالمعلاة.
(٢) الضوء اللامع ٢١٠:٧ برقم ٥١٨، والدر الكمين وفيهما: «أحد المتسببين والمنتمين لبديد بن شكر الحسني سمع على التقي بن فهد».
(٣) الضوء اللامع ١٢٧:٣ برقم ٤٩٠، والدر الكمين وفيهما: «الصعدى التاجر الكبير، ويعرف بالطاهر - بالمهملة - يذكر إنه من ذرية حمير بن سبأ، ولد باليمن بصعدة ونشأ بها وسافر إلى مكة للحج، والتجارة كما سافر إلى الهند ومصر وعدن وسواكن للتجارة أيضا، ثم أنقطع بمكة وعمر بها دورا وأستأجر رباطا بمكة ووقف منافعه على الفقراء وسبيلا بمنى، وولى نظر المسجد الحرام عوضا عن القاضي أبي اليمن النويرى سنة ٨٥٠ هـ وولى مشد جدة سنة ٨٦٢ هـ.
(٤) لم أعثر لها على ترجمة فيما تيسر من المراجع.