(٢) في م: فلذا. (٣) في ت، م: المختلفة. وهي خطأ لا يستقيم به السياق. (٤) في م: ودل. (٥) قال ابن الجزري بعد أن لخص كلام الداني السابق: وكلا الوجهين محتمل، إلا أن الأول محتمل احتمالا قويا في قوله صلى الله عليه وسلم (سبعة أحرف) أي سبعة أوجه وأنحاء. والثاني محتمل احتمالا قويا في قول عمر رضي الله عنه سمعت هشاما يقرأ سورة الفرقان على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي على قراءات كثيرة. النشر ١/ ٢٤. هذا وقد اختلف العلماء في المراد من الأحرف السبعة، اختلافا كثيرا. انظر تفصيل أقاويلهم في المرشد الوجيز لأبي شامة/ ٩١ وما بعدها، والإتقان للسيوطي ١/ ٤٥. (٦) في ت، م: فيخفف. وهو غير مستقيم. (٧) انظر الفقرة/ ٣٨، لكن المؤلف أورد الرواية مختصرة، ليس فيها سؤال التخفيف وستأتي الرواية مطولة في الفقرة/ ٥٨، وفيها سؤال التخفيف عن الأمة.