(٢) في (م) بالتاء وهو خطأ. (٣) أشار المؤلف طيب الله ثراه هنا إلى وجه آخر لشعبة، وهو قراءة التاء كحفص، وأما في (التيسير) ص ١٠٨، فقد اختار له قراءة الياء، وكذلك في بقية المصادر، وعليه العمل له. قال الشاطبي: هل يستوي صحبه تلا. انظر: ص ٦٣. (٤) (الجامع) ت الطحان ٢/ ٦٨٢، و (التذكرة) ٢/ ١٨٩، و (النشر) ٢/ ٥، و (الإتحاف) ٢/ ١٦١، و (غاية الاختصار) فقرة ١٩٦. (٥) نقل الإمام ابن مجاهد في (السبعة) ص ٣٥٩، لأبي عمرو الوجهين الأول: كالباقين بالتاء، وهو الغالب، واختياره، وعليه العمل. والثاني: بالياء من رواية علي بن نصر عن أبيه عن أبي عمرو. قال الشاطبي: وبعد صحاب يوقدون .. وأما ابن عامر في المتواتر عنه فهو كالجماعة، ورواية الوليد عنه بالياء مما لا يقرأ به. انظر: (التيسير) / ١٠٨، و (النشر) ٢/ ٢٩٨، و (الانفرادات) ٢/ ٨٢٧. (٦) انظر: حرف (١٨٤). (٧) ضم الصاد على بناء المفعول مناسبة لقوله: بل زين للذين كفروا قبله، وبفتح الصاد على بناء الفاعل (الكشف) ٢/ ٢٢ - ٢٣، و (شرح الهداية) ٢/ ٣٧١.