(١) حمزة وحده في جميع الروايات إلا رواية خلاد عن سليم. انظر: (الغاية) ٣١٣، و (المبسوط) ٢٤٠، و (المستنير في القراءات) ٦٥٠، و (الاختيار) ٢/ ٥٢٦. (٢) لقرب المخرج واتحاده. انظر: (الكشف) ٢/ ٨٠، و (الإتحاف) ٢/ ٢٢٧. (٣) طعن بعضهم في هذه القراءة من حيث الجمع بين ساكنين، ليس أولهما حرف مد ولين، بأنه مردود وبعيد على غير الحد، ونرد عليهم بأنها متواترة، وقارئها إمام حبر، ما كان يقرأ إلا بأثر. انظر: (الكشف) ٢/ ٨٠، و (البرهان في توجيه متشابه القرآن) ١٢٢، و (الفريد) ٣/ ٣٧٣، و (إملاء ما من به الرحمن) ١٠٩، و (الإتحاف) ٢/ ٢٢٧. (٤) هنا خلف عن شعبة من هذه الطرق. الأول: القراءة بالسين وتشديد الطاء كحمزة، والثاني: بالصاد مع التشديد. وكل ذلك لا يقرأ به لانفراده، ومخالفته المشهور عنه. انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٢٠، و (المستنير في القراءات) ٦٥٠، و (البحر) ٦/ ١٦٥، و (الانفرادات) ٢/ ٩٢٦. (٥) انظر: (التيسير) ١١٩، و (النشر) ٢/ ٣١٦، وعليه العمل. (٦) رواية آحادية عن نافع من هذا الطريق ولم تذكر في (التيسير) ١١٩، ولا يقرأ بها.