(١) سقطت (الضم) من (ت). (٢) سالم بن هارون بن موسى بن المبارك، أبو سليمان الليثي، المؤدب بالمدينة النبوية عرض على قالون، عرض عليه أبو الحسن محمد بن أحمد بن شنبوذ، غاية ١/ ٣٠١. (٣) والمشهور عن قالون: ما ذكره المؤلف أولا عن نافع أنه يشم الضم في (سيء وسيئت) لا غير، وهو المعتمد عند ابن الجزري في النشر ٢/ ٢٠٨، وعند الداني في التيسير ص ١٢٥. (٤) في (م) " يعلي" وهو خطأ. (٥) قال شيخنا الدكتور محمد بن سيدي بن الحبيب: قوله: (اشتروا) أصله اشترى بوزن افتعل قلبت الياء ألفا لتحركها بعد فتح، ثم أسند الفعل إلى واو الجماعة فالتقى ساكنان: الألف وواو الجماعة، فحذفت الألف، وبقيت الفتحة دالة عليها، ثم حركت الواو لالتقائها ساكنة مع الساكن بعدها، لأن همزة الوصل ساقطة في الدرج، وخصت بالضمة، لأنها أخت الواو، وأخف الحركات عليها، وقيل في ضمها غير ما ذكر. أ. هـ. من البيان والتعريف بما في القرآن من أحكام التصريف ١/ ١٨.