انظر: (التيسير) ١٣١، و (النشر) ٢/ ٣٣٢، و (الإرشادات الجلية) ٣٢٨. (٢) فيكون مضارعا مبنيا للمجهول، ونائب فاعله ضمير مستتر تقديره: (هي) يعود على الزجاجة. وأنّث الفعل لتأنيث لفظ: الزجاجة، قلت: ورواية ابن شاهي آحادية. (البستان) ٧١٧. قال الشاطبي: ويوقد المؤنث صف شرعا وحق تفعلا. (٣) وهو فعل مضارع مبني للمجهول، ونائب الفاعل له. (٤) انظر: روايته. في (الاختيار) ٢/ ٥٧٦، و (البستان) ٧١٨. (٥) على أنه فعل مضارع مبني للمعلوم، وله متعلق به، ورجال فاعل. انظر: (الكشف) ٢/ ١٣٩، و (الفريد) ٣/ ٦٠١، و (الإتحاف) ٢/ ٢٩٨، و (الفتح الرباني) ٢٢٨، و (المستنير) ٢/ ١٣٣، و (الهادي) ٣/ ٨٨. قال الشاطبي: يسبح فتح البا كذا صف. (٦) و (٧) انظر: روايتهما في (المبسوط) ٢٦٧. (٨) في الرواية انفرادة سبعية عنه. انظر: (التيسير) ١٣١. (٩) انظر: روايته بهذا الوجه عن قنبل في (الاختيار) ٢/ ٥٧٦، وهي رواية آحادية عنه. (١٠) على أنها خبر لمبتدإ محذوف. تقديره: تلك أو هذه ظلمات، وسحاب مبتدأ، وخبره مقدم عليه، وهو من فوقه. انظر: المصادر السابقة. يقول الإمام: وما نون البزي سحاب ورفعهم .. لدى ظلمات جر دارا وأوصلا.