(١) فتبقى همزة الوصل وتحذف ياء الصلة في به. (٢) انظر: (المسائل السفرية في النحو) ص ٨١. (٣) على أصله في تسهيل الهمزة المتطرفة عند الوقف بين بين وهو قياس تخفيفها. انظر: باب وقف حمزة وهشام على الهمز من (سراج القارئ) ص ٨٤. (٤) انظر: كتاب (السبعة) ص ٣٢٩، وفيه ذكر المؤلف الرواية بسندها، ولم يحكم عليها بشيء ونقلها سبط الخياط في (اختياره) ٢/ ٤٤٦، عن الأندلسي عن حفص. (٥) هو: عبيد الله بن عبد الرحمن بن عبيد الله بن واقد أبو شبل الواقدي، شيخ مشهور، روى عن أبيه عن أحمد بن إبراهيم، وروى عنه ابن مجاهد وغيره. (غاية) ١/ ٤٨٩. (٦) هو: عبد الرحمن بن عبيد الله بن واقد الختلي المؤدب البغدادي، أخذ عن حمزة بن القاسم ومحمد بن واصل وأحمد بن إبراهيم، وسمع الحروف من عباس بن الفضل وعلي بن حمزة الكسائي وحفص بن سليمان، روى عنه ابنه أبو شبيل عبيد الله شيخ ابن مجاهد وأحمد بن فرح المفسر. (غاية ١/ ٣٨١). (٧) انظر: (الدر المصون) ٦/ ٢٥٨، وقد ضعّف هذا الوجه لحفص في العربية وفي الرواية، إذ إن قياس تخفيف مثل هذا الهمز أن يكون بين بين، وقد ذكر ذلك البناء في (الإتحاف) ٢/ ١١٨، فقال: (وأما ما حكي من إبدال همز تبوأ في الوقف ياء لحفص فغير صحيح، ونقل ذلك أيضا الشيخ عبد الفتاح القاضي في (بدوره) ص ١٥٠، وقال: وبذلك صح إمامنا الشاطبي بقوله. لم يصح فيحملا .. (٨) لم أجده بعد البحث.