وخفف مع الفرقان واضمم ليذكروا .. شفاء وفي الفرقان يذكر فصلا. انظر: المصدرين السابقين. (٢) انظر: (التيسير) ١١٤، و (النشر) ٢/ ٣٠٧. (٣) يقول الشاطبي: يقولون عن دار وفي الثاني نزلا .. سما كفله. المصدرين السابقين. (٤) وجه من قرأ (تسبح) بالتاء، أنه حمله على تأنيث لفظ (السموات)، ويشهد له: حرف عبد الله (سبحت له السموات)، ومن قرأ بالياء، ذكر لأنه قد حال بينه وبين المؤنث ب (له). ولأنه تأنيث غير حقيقي. قال الشاطبي: أنث يسبح عن حمى شفا. (الكشف) ٢/ ٤٨، و (التيسير) ١١٤، و (النشر) ٢/ ٣٠٧. (٥) وهي رواية عن حفص من هذا الطريق غير مشتهرة. (٦) رواية أخرى عنه بالتاء، وعليها العمل. انظر: (التيسير) ١١٤، و (النشر) ٢/ ٣٠٧. (٧) الأول في حرف (١٩٣)، والثاني في الآية [١٦٣] (النساء). (٨) انظر: (الجامع) ت طلحة ص ٢٥٥، و (التيسير) ٨٣، وفي الوجه تفرد سبعي عن حفص، وهو مذكور في (التيسير) ١١٤. وعليه العمل. يقول الشاطبي، واكسروا إسكان رجلك عملا. (٩) انظر: روايته في: (التذكرة) ٢/ ٤٠٦، و (غاية الاختصار) ٢/ ٥٤٩.