(٢) في (م) أبي مبيرة، ولم أعثر على ترجمته. (٣) هو محمد بن عيسى أبو موسى الهاشمي العباسي، وستأتي ترجمته. (٤) في (م) مصحف العليميين. (٥) بعض الأئمة يذكر خلاف هذا الحرف في الأصول باب الهمزة المفرد، كالمؤلف في (التيسير) ٣٩ وتبعه ابن الجزري في (النشر) ١/ ٣٩١، والشاطبي في الحرز وغيرهم. (٦) وقراءته المقبولة بالهمز. انظر: (البدور) ٢١٦. (٧) من قرأ بالياء على أن الفعل مسند إلى ضمير الغائبين، لمناسبة قوله تعالى: ويستعجلونك بالعذاب، وبالتاء على الخطاب، والمخاطب المسلمون. انظر: (الفتح الرباني) ٢٢٥، و (المستنير) ٢/ ٨٩. قال الشاطبي: تعدون فيه الغيب شايع دخللا. (٨) تشديد الجيم على أنه اسم فاعل من (عجزه)، إذا ثبطه. وتخفيفها على أنه اسم فاعل من (عاجزه) إذا سابقه. انظر: المصدرين السابقين. (٩) في آل عمران ١٦٩، والنساء ٣١. (١٠) أي: تاء الخطاب والمخاطب الكفار والمشركون الحاضرون. انظر: (معاني القراءات) ٣٢٠، و (المستنير) ٢/ ٩٣، و (الهادي) ٣/ ٧١.