(٢) أي فله الإمالة الكبرى كحمزة والكسائي. وعليه العمل له. انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٣١، و (التيسير) ١٢٣، و (البدور) ٢٠٦. (٣) قال الشاطبي: واضمم سوى في ند كلا ويكسر باقيهم. وصحح له المحقق ابن الجزري الوجهين، فالفتح طريق العراقيين قاطبة، والإمالة رواية المصريين والمغاربة. انظر: (النشر) ٢/ ٤٣. (٤) كسر الحاء من الإسحات، وفتحها من السحت، وهما لغتان بمعنى واحد، أي استأصله وأهلكه. قال الشاطبي: فيسحتكم ضم وكسر صحابهم. انظر: (حجة القراءات) ٤٥٤، و (الفتح الرباني) ٢١٩ و (المستنير) ٢/ ٣٠. (٥) رواية آحادية وتعتبر شاذة لمخالفتها المتواتر عن الجماعة وذكرت في (المحتسب) ٢/ ٥٣ عن أبي عمرو، و (المبسوط) ٢٤٨، و (الغاية) ٣٢١، و (المستنير في القراءات) ٦٧٤، و (الانفرادات) ٣/ ٩٦٠. (٦) في (م) على الطرق. (٧) قال المنتجب الهمذاني: وهو على هذه القراءة أعني الموعد أو زمان، ولا حذف في الكلام ولك أن تجعله مصدرا، وتقدر على هذا حذف مضاف، ليكون الثاني هو الأول. والتقدير: وقت موعدكم يوم الزينة. أهـ. انظر: (الفريد) ٣/ ٤٤٤. (٨) انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٣٢، وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٦٩، عن جبلة عنه. (٩) وهي رواية غير مشهورة عنه. انظر: (الاختيار) ٢/ ٥٤٢.