(٢) أي بضم الياء وفتح الخاء وألف بعدها، قال ابن الجزري معللا للاتفاق على قراءتها كذلك (يخادعون):" كراهية التصريح بهذا الفعل القبيح أن يتوجه إلى الله تعالى، فأخرج مخرج المفاعلة والله أعلم". أ. هـ. النشر ٢/ ٢٠٧. (٣) في (م) " للذي". (٤) كذا في (م) " تعالى"، وفي (ت) " تع" أي" تعالى" مختصرة، وهذا مما لا ينبغي الاختصار فيه، ولذا أثبتت ما في (م). (٥) وانظر: الكشف عن وجوه القراءات السبع ١/ ٢٢٤. (٦) وانظر: النشر ٢/ ٢٠٧، التيسير ص ٧٢. (٧) الوليد بن مسلم، ابو العباس، وقيل أبو بشر الدمشقي، عالم أهل الشام، عرض على يحيى الذماري، ونافع بن أبي نعيم، روى عنه القراءة إسحاق بن أبي إسرائيل، توفي سنة خمس وتسعين ومائة، غاية ٢/ ٣٦٠. (٨) الآية الحادية عشرة هي أول موضع تذكر فيه (قيل).