(١) أي: الأئمة السبعة ورواتهم. انظر: (السبعة) ٤٦٣، و (النشر) ٢/ ٣٣٤. (٢) انظر: كتاب (السبعة) ٤٦٣. (٣) وذكر له هذا الوجه أيضا ابن مهران في (المبسوط) ٢٧١، دون (الغاية في القراءات) ٣٤٢. وتعقبه بقوله:" ونحن قرأنا في جميع الروايات عنه بالتاء وقال الهاشمي، لا خلاف عند أهل مكة أنه بالتاء". أهـ وأبو حيان في (البحر) ٦/ ٤٨٩، عن ابن أبي الصلت عن قنبل وسبط الخياط في (الاختيار) ٢/ ٥٨٠، عن المؤدب عن ابن شنبوذ وابن الجزري في (النشر) ٢/ ٣٣٤، كذلك ولكن روى له الخلف من طريق طيبة النشر، ولم يذكره في (التحبير) ١٥٣. انظر: (شرح طيبة النشر) ٢٨٧، و (المهذب) ٨٢، و (الهادي) ٣/ ٩٦. (٤) وحده. انظر: (السبعة) ٤٦٣، و (التذكرة) ٢/ ٤٦٤، و (التيسير) ١٣٣، و (النشر) ٣٣٤، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٧. (٥) ياء الغيبة على إسناد الفعل إلى المعبودين. قال الشاطبي: وخاطب تستطيعون عملا. (٦) وجه تخفيف الشين على أنه مضارع (تشقق) على وزن (تفعّل)، وأصله (تتشقق)، فحذفت إحدى التاءين تخفيفا. ووجه تشديد الشين على إدغام التاء الثانية في الشين، وحسن الإدغام وقوي لأن الشين أقوى من التاء في الصفات، ولقرب مخرجها، إذ التاء تخرج من طرف اللسان، وأصول الثنايا العليا. والشين تخرج من وسط اللسان مع فوقه من الحنك الأعلى، وهما مشتركتان في الصفات الآتية: الهمس والاستفال والانفتاح والإصمات والله يرشدنا ويتولانا. قال الشاطبي: تشقق خف الشين مع قاف غالب. انظر: (معاني القراءات) ٣٤١، و (الكشف) ٢/ ١٤٥، و (الهادي) ٣/ ٩٧. (٧) وحده. انظر: (السبعة) ٤٦٤، و (التيسير) ١٣٣.