(٢) عن ابن كثير انفرادة سبعية. (٣) كذا بالأصل وفي (م)، واختلفوا في: (للسائلين). وهو خطأ. (٤) كذا بالأصل وفي (م) خمرة، ولم أهتد لمعناها. (٥) قراءة الإفراد المراد بها الجنس، وقيل لأن قصة يوسف وإخوته آية واحدة كقوله تعالى: وجعلنا ابن مريم وأمه آية [المؤمنون: ٥٠] وقراءة الجمع، فلأن قصتهم تشتمل على آيات كثيرة، وهو ظاهر، والشاهد من الحرز: ووحد للمكي آيات الولا. (شرح الهداية) ٢/ ٣٥٦، و (الدر المصون) ٦/ ٤٤١. (٦) رواية الوليد لم تشتهر عنه ولابن عامر من طريق العشرة الصغرى والكبرى الإفراد كالجماعة. انظر: (الكنز) / ١٧٦، و (النشر) ٢/ ٢٩٣، و (التيسير) ١٠٤. (٧) وهم الجماعة عدا نافع، ومنهم ابن عامر في باقي طرقه، فمن قرأ بالجمع، أراد الحفر في جانب البئر ونواحيها، حيث جعلوا المكان أجزاء، وكل جزء سمي (غيابة)، ومن قرأ بالإفراد، لأنه لم يلق إلا في بئر واحدة في مكان واحد. ومعنى (الجب) البئر التي لم