انظر: (السبعة) ص ١٩٣، و (المستنير) ١/ ١٩٨. (١) الفتح والضم لغتان بمعنى واحد كالحزن والحزن، ودليل الحرف من الشاطبية. قوله وفي الرشد حرك وافتح الضمّ شلشلا. انظر: الحرز ص ٥٥، و (إعراب القراءات ١/ ٢٠٥، و (تفسير القرطبي) ٤/ ١٨٠. (٢) هو: محمد بن الجنيد أبو عبد الله الكوفي، روى الحروف سماعا عن ابن أبي حماد وأبي يوسف الأعشى عن أبي بكر عن عاصم، وروى عنه محمد بن أحمد بن نصر بن أبي حكمة. (غاية) ٢/ ١١٣. (٣) وقد رويت عن ابن عامر من طريق التغلبي عن ابن ذكوان عن أيوب عن يحيى بن الحارث عنه كذلك. وتروى أيضا عن أبان بفتح الراء والشين وألف بعدها وكلها طرق آحادية وروايات انفرادية شاذة. انظر: (السبعة) ص ٢٩٣، و (المستنير في القراءات العشر)، و (بستان الهداة) ص ٥٦٩، و (الانفرادات) ٢/ ٦٧٨ - ٦٧٩. (٤) رواية هبيرة من انفرادات (جامع البيان) عن (التيسير) ص ٩٣. وممن نقلها عنه ابن مجاهد في السبعة ص ١٩٤. (٥) الضم في الحاء على الأصل والكسر فيها للاتباع لكسرة اللام، ودليل الحرف. قول الشاطبي: وضم حليهم بكسر شفا ... واف .. والاتباع ذو حلا. انظر: (معاني القراءات) ص ١٩٠، و (الإتحاف) ٢/ ٦٢. (٦) التاء للمخاطبة. ومن قرأ بالياء فهو على الخبر، ودليل الحرف. قول الشاطبي: وخاطب يرحمنا ويغفر لنا شذا ... ويا ربنا رفع لغيرهما انجلا انظر: (السبعة) ص ١٩٤، و (معاني القراءات)، ص ١٩٠ و (الحرز) ص ٥٥.