(١) ويروى أيضا ذلك عن النقار وأبو بكر في رواية الأعمش، وقرئ بالزاي بدل الراء، قلت: وكله شاذ مخالف لقراءة الجماعة. انظر: (المحتسب) ٢/ ٤٤، و (المستنير في القراءات) ٦٧٠، و (البحر) ٦/ ٢١٠، و (معجم القراءات) ٣/ ١٧٨ - ١٧٩. (٢) بضم الواو جمع (ولد) كأسد وأسد، وبفتح الواو اسم مفرد قائم مقام الجمع. وقيل: هما لغتان بمعنى. كالعرب والعرب. قال الشاطبي: وولدا بها والزخرف اضمم وسكن .. شفاء وفي نوح شفاء حقه ولا. انظر: (الفتح الرباني) ٢١٨، و (المستنير) ٢/ ١٢. (٣) من قرأ بالياء، فلأن السموات مؤنث غير حقيقي. ومن قرأ بالتاء فعلى لفظ تأنيث السموات. انظر: (شرح الهداية) ٢/ ٤١٣. قال الشاطبي: وفيها وفي الشورى يكاد أتى رضا. (٤) على أنه مضارع (انفطر) بمعنى انشق. (٥) انظر: (السبعة) ٤١٣.