(٢) حجاج بن حمزة بن سويد أبو يوسف الخشابي القاضي، روى عن يحيى بن آدم، وعنه محمد الحجاج وعبيد الله بن الفضل. (غاية) ١/ ٢٠٣. (٣) يشير إلى رواية أخرى لعاصم بالضم في حاء الأولى، وضم الياء وكسر اللام في الثاني. (٤) وتعتبر قراءة شاذة. (٥) ومعهم ابن عامر وعاصم في المتواتر عنهم. انظر: المصادر السابقة. (٦) فيحل بالضم، من الحلول أي النزول. كقوله: أو تحل قريبا من دارهم، الرعد/ ٣١. وبالكسر معناه: الوجوب، أي: تجب عليكم عقوبتي، ومنه حل الذي يحل حلولا: إذا وجب أداؤه. انظر: (الفريد) ٣/ ٤٥٤ - ٤٥٥. (٧) في قوله يحل عليه عذاب مقيم في هود [٣٩]، (الكشف) ٢/ ١٠٣. قال الشاطبي: وحا فيحل الضم في كسره رضا .. وفي لا يحل عنه وافى محللا. (٨) انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٣٤، وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٧٠، وعاصم غير جبلة وهو عن المفضل. انظر: فقرة (٧). (٩) وكلها لغات بمعنى في مصدر (ملك)، كالوجد والوجد والوجد. وقيل: ضم الميم معناه: سلطاننا، وكسرها من الملك الذي هو مصدر ملك، وفتحها أي اسم ما ملكته اليد. انظر: (الكشف) ٢/ ١٠٤، و (شرح الهداية) ٢/ ٤٢١، ٤٢٢، و (المستنير) ٢/ ٤١. (١٠) وهي رواية آحادية، لا يقرأ بها، وقد وردت في (الاختيار) ٢/ ٥٤٥. (١١) وفي: (السبعة) ٤٢٢، القطعي عن عبيد عن هارون عن أبي عمرو بفتح الميم.