(٢) على الأصل ومن هذا يتبين أن الهمز وعدمه لغتان، والهمز أفصح وأشهر. انظر: المصادر السابقة. (٣) في (م) ابن بزة والمؤدى واحد. (٤) وجه عنه بالهمز، وتقدم الأول الذي عليه العمل. (٥) انظر: (السبعة) ٤٨٣. قال الشاطبي: مع السوق ساقيها وسوق اهمزوا زكا .. ووجه بهمزة بعده الواو وكلا. تنبيه: روي عن قنبل وجه آخر، وهو زيادة واو بعد الهمزة واستغربت عن قنبل وقيل: انفرد بها الشاطبي عنه، وليس كذلك. قد نص الهذلي أنها طريق بكار عن مجاهد، وأبي أحمد السامري، عن ابن شنبوذ. انظر: (النشر) ٢/ ٣٣٨، و (الإتحاف) ٢/ ٣٢٩. (٦) وذلك على قصد حكاية ما قاله بعض الحاضرين إلى بعض فهو خطاب من بعضهم لبعض. انظر: (النفحات الإلهية) ٥١٠. (٧) وهي نون العظمة أي أجروا الفعلين على الإخبار عن جميعهم عن أنفسهم.