(٢) وحده في القراء السبعة. (السبعة) ٤٥٥، و (التيسير) ١٣١. (٣) ووجه ذلك أن الألف لما حذفت للساكنين ضمت الهاء اتباعا لضمة الياء، وقيل: ضم الهاء لأنه قدرها آخرا في المعنى، كما هي أخرى في اللفظ، وقيل: بل لغة مسموعة. انظر: (الكشف) ٢/ ١٣٧، و (الإتحاف) ٢/ ٢٩٦، و (المستنير) ٢/ ١٢٩. (٤) اتباعا لخط المصحف. (٥) ووجه ذلك أن الألف إذا حذفت للساكنين أبقيت الفتحة، لتدل على الألف المحذوفة. انظر: المصادر السابقة. (٦) ووجه ذلك أن الألف حذفت في الوصل لسكونها وسكون ما بعدها، فلما وقف وزال ما بعدها، ردها إلى أصلها فأثبتها. انظر: المصادر السابقة. (٧) انظر: (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٨. (٨) اتباعا للمصحف، والأولى عدم الوقف عليها لأحد من القراء، لأن ما بعدها نعت لها لازم، فلا يقطع منه. انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٥٩ - ٤٦٠، و (الجامع) ت عبد المهيمن ٣/ ٩١٢. (٩) على أنه اسم فاعل. (١٠) على أنه اسم مفعول. انظر: (معاني القرآن) للفراء ٢/ ٢٥١. (١١) نسبة إلى الدر لفرط ضيائه ونوره، فهو على وزن (فعلى)، ويجوز أن يكون أصله الهمز، لكن خفف، وأبدل منها ياء لأن ما قبلها زائدة للمد، ووقع الإدغام لاجتماع الياءين الأولى ساكنة.