(٢) على أن الفعل مسند إلى ضمير المتكلم لمناسبة قوله تعالى: فأمليت للكافرين ثم أخذتهم [٤٤]. انظر: (معاني القراءات) ٣١٨، و (المستنير) ٢/ ٨٨، و (الهادي) ٣/ ٧٠. (٣) ونقل له صاحب كتاب (السبعة) ٤٣٨ هذا الوجه من رواية ابن جماز عنه. قلت: ولم يشتهر عنه ذلك. (٤) على أن الفعل مسند إلى ضمير المعظم نفسه، وهو الحق جل وعز. لمناسبة قوله تعالى: الذين إن مكناهم في الأرض. انظر: المصادر السابقة. (٥) وبما روته الجماعة عند المشتهر عنه. قال الشاطبي: وبصرى أهلكنا بتاء وضمها. (٦) انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٤٧. (٧) من طريقيه. انظر: (النشر) ١/ ٣٩١، و (الإتحاف) ٢: ٢٧٧، و (القول الأصدق) ١٥، زاد في (السبعة) ٤٣٨، وابن جماز ويعقوب وخارجة عن نافع. (٨) انظر: (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٠، وزاد صاحب (السبعة) ٤٣٨، في رواية القواس والبزي. (٩) انظر: (التيسير) ٣٩. (١٠) أو قرأ بالإدغام. انظر: المصدر السابق. (١١) انظر: (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٠. (١٢) تخفيفا وهو حسن. انظر: (الحجة) لأبي علي الفارسي ٥/ ٢٨٢.