(٢) والحجة في ذلك على أنه فعل ماض مسند إلى ضمير الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو إخبار من الله تعالى حكاية؛ عما أجاب به النبي صلى الله عليه وسلم الطاعنين في رسالته. انظر: (شرح الهداية) ٢/ ٤٢٤، و (الهادي) ٣/ ٥٥، و (المستنير) ٢/ ٥٤. (٣) لم أقف على ترجمته. (٤) انظر: كتاب (السبعة) ٤٢٨، و (المقنع) ١٠٤. (٥) أمر من الله عز وجل لنبيه ليجيب الطاعنين في رسالته. قال الشاطبي: وقل قال عن شهد. انظر: (شرح الهداية) ٢/ ٤٢٤، و (الهادي) ٣/ ٥٥، و (المستنير) ٢/ ٥٤. (٦) وبما روته الجماعة القراءة له، والرواية الأولى عنه آحادية. انظر: (التيسير) ١٢٥، و (النشر) ٢/ ٣٢٣. (٧) وحده من السبعة. انظر: (التيسير) ١٠٦، و (المكرر) ٨٣. (٨) انظر: (الاختيار) ٢/ ٥٥١. (٩) يوسف: ١٠٩.